التعاونيات المصرية
بوابة التعاونيات المصرية صوت الحركة التعاونية المصرية
الجمعة 14 نوفمبر 2025 03:01 مـ 24 جمادى أول 1447 هـ
رئيس التحريرمحمد جعفر
رئيس مجلس الإدارةخالد السجاعى
رئيس البورصة: عدد الشركات المقيدة في سوق المشروعات الصغيرة والمتوسطة يُسجل 22 شركة الرقابة المالية تُوافق على إنشاء أول منصة رقمية للاستثمار في وثائق الصناديق العقارية كامل الوزير: فرص متميزة أمام الشركات الهندية للاستثمار في مصر بمجالات تصنيع الأسمدة الفوسفاتية والكيماويات وزير المالية: النشاط الاقتصادي يسير في اتجاه إيجابي.. والاستثمارات الخاصة تنمو بنسبة 73٪ مصلحة الجمارك: حزمة جمركية جديدة محفزة لمجتمع الأعمال وتعزز بيئة الاستثمار وزير المالية يقرر زيادة العملات التذكارية للمتحف المصري الكبير انخفاض أسعار 6 سلع أساسية في الأسواق اليوم الخميس 13 نوفمبر المالية: منح الشركات والمصانع مساحة أكبر من المساندة المحفزة للإنتاج ارتفاع محفظة القروض لبنك saib بنهاية سبتمبر 2025 إلى 60.86 مليار جنيه مصر تمد التزام خليج السويس ودلتا النيل مع إيني الإيطالية حتى عام 2040 ضمن رؤية شاملة لتوطين صناعة المركبات في مصر.. وزير قطاع الأعمال يتفقد مصانع شركة النصر للسيارات تراجع طفيف في أسعار الحديد «الاستثماري» بأسواق مواد البناء اليوم الخميس 13 نوفمبر

أسعار الأسمدة تتراجع 350 جنيها بالأسواق اليوم الأحد 26 يناير 2025

رصدت "بوابة التعاونيات " تراجعا طفيف في أسعار الأسمدة بالأسواق اليوم الأحد 26 يناير 2025، والتي تختلف من منطقة لأخرى.. وفيما يلي أسعار الأسمدة في الأسواق، وفقا لبوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء.

سجل متوسط سعر طن الأسمدة 15347.39 جنيه، مسجلا تراجعا قدره 350 جنيها.
بلغ سعر طن سلفات النشادر 13215جنيها.
وصل سعر طن نترات النشادر 22607 جنيهات.
ولامس سعر طن اليوريا 23200 جنيه.

يذكر أن الطاقات الإنتاجية السنوية للأسمدة في مصر تبلغ 7.8 مليون طن تقريبا من الأسمدة النيتروجينية، و7 ملايين طن من صخر الفوسفات، و4 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية.


كما أن حجم صادرات مصر من الأسمدة شهد نموا خلال 2022 بنحو 3.4 مليار دولار مقابل 2.3 مليار دولار خلال 2021.

واحتلت مصر المرتبة السابعة عالميا في صادرات الأسمدة لتسبق العديد من الدول بأوروبا وشرق آسيا، مستفيدة من الأزمة الروسية الأوكرانية خاصة أن الدولتين تحتلان مرتبة عالية في صادرات الأسمدة، حيث ساهم ذلك في دخول مصر لأسواق جديدة كدول الاتحاد الأوروبي بديلا للمنتج الروسي.