التعاونيات المصرية
بوابة التعاونيات المصرية صوت الحركة التعاونية المصرية
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 06:36 صـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
رئيس التحريرمحمد جعفر
رئيس مجلس الإدارةخالد السجاعى
قيادي بـ «مستقبل وطن»: محطة البحر الأحمر تؤكد التزام الدولة بتطوير الموانئ وفق أحدث المعايير العالمية الهيئة القومية لسكك حديد مصر تواصل تحديث منظومة الإشارات| إنفوجراف وزير قطاع الأعمال يشهد تسليم الدفعة الأولى من ميني باص «نصر ستار» من إنتاج «النصر للسيارات» باستثمارات 220 مليون دولار.. وضع حجر أساس مجمع متكامل للألواح الشمسية في السخنة| صور جهاز تنمية المشروعات يتعاون مع محافظة قنا لتطوير التكتلات الحرفية ورفع تنافسيتها ضبط محطة وقود تلاعبت بأكثر من 5 ملايين لتر من منتجات السولار والبنزين عمومية ”بنك saib” توافق على برنامج إصدار سندات اسمية بـ 20 مليار جنيه لأول مرة.. الرقابة المالية عضو في فريق عمل فجوة الحماية التأمينية بالمنظمة الدولية لمراقبي التأمين مصر وألبانيا.. توقيع بروتوكول الدورة الأولى للجنة المشتركة واستكشاف الشراكة في 25 قطاعًا استراتيجيًا أشرف صبحي: تمكين الشباب في قطاع الطاقة ركيزة أساسية لبناء الاقتصاد الأخضر وتحقيق التنمية المستدامة رشا عبد العال: حزمة التسهيلات الضريبية الثانية تدعم الممولين وتُحفّز الاستثمار المؤسسي نائب وزير المالية: قطاع الطاقة أولوية كبيرة في السياسة المالية والاقتصادية

أسعار الأسمدة بالأسواق مارس 2025

رصدت "بوابة التعاونيات" أسعار الأسمدة بالأسواق خلال مارس 2025، والتي تختلف من منطقة لأخرى.. وفيما يلي أسعار الأسمدة في الأسواق، وفقا لبوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء.

سجل سعر متوسط طن الأسمدة 17417 جنيها.
بلغ سعر طن سلفات النشادر 15000 جنيها.
وصل سعر طن نترات النشادر 21000 جنيها.
لامس سعر طن اليوريا 22333 جنيها.

يذكر أن الطاقات الإنتاجية السنوية للأسمدة في مصر تبلغ 7.8 مليون طن تقريبا من الأسمدة النيتروجينية، و7 ملايين طن من صخر الفوسفات، و4 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية.
كما أن حجم صادرات مصر من الأسمدة شهد نموا خلال 2022 بنحو 3.4 مليار دولار مقابل 2.3 مليار دولار خلال 2021.
واحتلت مصر المرتبة السابعة عالميا في صادرات الأسمدة لتسبق العديد من الدول بأوروبا وشرق آسيا، مستفيدة من الأزمة الروسية الأوكرانية خاصة أن الدولتين تحتلان مرتبة عالية في صادرات الأسمدة، حيث ساهم ذلك في دخول مصر لأسواق جديدة كدول الاتحاد الأوروبي بديلا للمنتج الروسي.