التعاونيات المصرية
بوابة التعاونيات المصرية صوت الحركة التعاونية المصرية
السبت 18 أكتوبر 2025 11:59 صـ 26 ربيع آخر 1447 هـ
رئيس التحريرمحمد جعفر
رئيس مجلس الإدارةخالد السجاعى
”الإسكانى” ينظم دورة تدريبية جديدة لأعضاء مجالس إدارة الجمعيات الاتحادية والتعاونية الإسكانية بأربع محافظات مصر والبنك الأوروبي يجددان الالتزام بالشراكة لدعم «السردية الوطنية» وزير التموين: غرفة عمليات مركزية لمتابعة تنفيذ قرار الأسعار الجديدة للمنتجات البتروليّة كامل الوزير يلتقي مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة الدقهلية.. السبت أسعار الخضر والفاكهة بالأسواق اليوم الجمعة 17 أكتوبر 2025 انخفاض أسعار 3 سلع أساسية في الأسواق اليوم الجمعة 17 أكتوبر 2025.. الزيت بـ93 جنيهًا المشاط: 1.1 مليار يورو استثمارات لبنك الاستثمار الأوروبي في 20 صندوقًا للأسهم الخطيب: الحكومة تنفذ إصلاحات هيكلية غير مسبوقة لرفع كفاءة الاقتصاد وتعزيز ثقة المستثمرين وزيرة التخطيط تبحث مع «أوبك» تعزيز التعاون في مجالات التنمية والاستثمار «المشاط» تبحث مع وزير الاقتصاد اللبناني استعدادات انعقاد اللجنة المشتركة نوفمبر المقبل وزيرة التخطيط: مصر لديها تجارب رائدة في مبادلة الديون وتنفيذ المنصات الوطنية لخلق شراكات تمويلية فعّالة «الرقابة المالية» تشارك في حوار مفتوح مع المستثمرين لدى «جيه بي مورجان» و«مورجان ستانلي» و«جولدمان ساكس»

أسعار الأسمدة بالأسواق مارس 2025

رصدت "بوابة التعاونيات" أسعار الأسمدة بالأسواق خلال مارس 2025، والتي تختلف من منطقة لأخرى.. وفيما يلي أسعار الأسمدة في الأسواق، وفقا لبوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء.

سجل سعر متوسط طن الأسمدة 17417 جنيها.
بلغ سعر طن سلفات النشادر 15000 جنيها.
وصل سعر طن نترات النشادر 21000 جنيها.
لامس سعر طن اليوريا 22333 جنيها.

يذكر أن الطاقات الإنتاجية السنوية للأسمدة في مصر تبلغ 7.8 مليون طن تقريبا من الأسمدة النيتروجينية، و7 ملايين طن من صخر الفوسفات، و4 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية.
كما أن حجم صادرات مصر من الأسمدة شهد نموا خلال 2022 بنحو 3.4 مليار دولار مقابل 2.3 مليار دولار خلال 2021.
واحتلت مصر المرتبة السابعة عالميا في صادرات الأسمدة لتسبق العديد من الدول بأوروبا وشرق آسيا، مستفيدة من الأزمة الروسية الأوكرانية خاصة أن الدولتين تحتلان مرتبة عالية في صادرات الأسمدة، حيث ساهم ذلك في دخول مصر لأسواق جديدة كدول الاتحاد الأوروبي بديلا للمنتج الروسي.